" لا أحد يمكنُه سماع صوتِي خلف أبواب القصر المُظلم، أرتدي قِناع من ظل لأخفاء هويتي لأبدو وغدآ حقيرآ لايهتم لـ مشاعر غيره ، لِـ يُنقذني أحدهم من بئر دماء الغرباء .. " "لستُ ادري اي درب اسلك فأطياف الراحلين تجالسني لهذا انا ابتسم في عزلتي فكلمّا اشتقتُ إليك أقرأ ما كتبت بتقاسيم وجهٍ مُبْھَمَة شيءٌ مضطرب، كشعورِ الأبواب العتيقة وَحيد الرُّوحِ لا يَعنيني الزِّحامُ شَيئًا فلم أنال منها ما يشفي ظمأي إلا نتيجة احتراق داخلي "